قصة تشويق ولا اروع

مايا جميلة الجميلات تقرر ان تفني شبابها في خدمة والديها العجوزين لكن ياتي سلمان ويسلبها قلبها بكل حب وإخلاص عاشا أجمل أيام حياتهما فلنتابع سويا أحداث هذه القصة المشوقة.
بعد أن اتخذت مايا قرارها الحاسم في أن تفني شبابها باحثتا عن رضا والديها والسهر راحتهما ، ضهر شاب من أحسن شباب الجامعة وأغناهم ، سحرته مايا بجمالها وقرر ان تكون له ، بعد ان علم سلمان بقرار مايا زاده في حبها أكثر فأكثر وزاده إصرارا أن يتملك قلبها ، حاول معها بشتا الطرق .آه ! ماإذا كان وجد أحسن الطرق .
اخذ يتقرب شيأ فشيأ من والديها وعلم ان قلب مايا لن يتملكه إلا بتملك قلب والديها وفعلا أحباه واعبراه إبنهما وهاهو اليوم الموعود يوم يتقدم سلمان لخطبة مايا ويقبل والديها .
عمت الفرحة وقبلت مايا وأصبحت زوجته يالجمال قصة الجب هاذه (لكن يافرحة ماتمت ) مايا مصابة بمرض عضال لاعلاج له ، سلمان يكاد يموت خوفا على زوجته الحامل بطفلته  ماذا يفعل للأسف مامن حل إلا أن يكمل معها باقي أيام حياتها امل في أن تضع مولودها سالما ليبقى الذكرى الوحيدة منها وبالفعل وضعت مولودتها الجميلة التي حلت محلها في قلب والدها وسماها ملاك الروح للاسم الجميلولكن دائما نقص الام نقص لاعلاج له عانت منه ملاك ورغم إلا أنه لم يفكر يوما في استبدال قلب مايا بقلب امرأة أخرى سوى امرأة من صلبه اجل إنها ملاك الرو ح
تعلمو ياشباب من تضحيت سلمان ووفائه لمايا ...........شكرا

شكرااااا حنان على هذه القصة الرااااااائعة

قصة رائغة

العفو شكرا لمروركم العطر